عرضت فضائية يورو نيوز، لقطات من تجمع للعديد من راكبي الأمواج في مدينة نازاري بالبرتغال في محاولة لترويض الأمواج العملاقة في المنتجع الساحلي.
ولم يُفوت عشرات الأشخاص فرصة متابعة هذا المشهد الفريد في هذا الوقت من العام.
وتشتهر مدينة نازاري الساحلية بأنها قبلة عشاق ركوب الأمواج ومحبي الأمواج العملاقة، وقد أصبحت هذه المدينة الصغيرة الواقعة شمال لشبونة أسطورة حقيقية، إذ يشبه البعض أمواجها العملاقة بناطحات سحاب متحركة
ومن ناحية أخرى فقد افتَتح في ميلانو،”حوض ركوب الأمواج” الذي يعدّ الأضخم من نوعه عالمياً، إذ يتضمَّن موجات اصطناعية كبيرة تتيح للشغوفين بهذه الرياضة ممارسة هوايتهم.
وأصبح ممكناً ركوب الأمواج بضعةَ كيلومترات من وسط المدينة الواقعة في شمال إيطاليا، على بعد 150 كيلومتراً من البحر.
وتُصنَع بمجمع “سنودونيا” في ويلز أكبر موجة اصطناعية عالمياً، في بحيرة تمتد 300 متر، أما “ويكبارادايس” بميلانو، “فهو أكبر حوض عائم لركوب الأمواج، حسب ما أكده رئيسه لودوفيكو فانولي، حيث بُنِي في بحيرة اصطناعية محاطة بأشجار، وتُصنَع فيها موجات يبلغ ارتفاعها 1.6 متر، كما تمتد 10 أمتار.
[ad_2]
